يقول إبراهيم بن أدهم -رحمه الله-: "والله إننا لفي نعمةٍ لو يعلم بها الملوك وأبناء الملوك لجالدونا عليها بالسيوف"[1]"البداية والنهاية" ط. الفكر (10/ 138).. الملوك وأبناء الملوك هم أعظم حظًّا في الدنيا من غيرهم، فعلى أي أساسٍ يقول: "لجالدونا عليها بالسيوف"؟ لأن فيها مغزًى معنويًّا مرتبطًا بالراحة والطمأنينة والسعادة التي تتأتى من خلال معطيات التقوى والعمل الصالح[2]تطبيقات تربوية - علاج الحزن والاكتئاب (بتصرف)..
↑1 | "البداية والنهاية" ط. الفكر (10/ 138). |
---|---|
↑2 | تطبيقات تربوية - علاج الحزن والاكتئاب (بتصرف). |