من أسماء الله: «الحكيم»، وهو يتضمن صفة الحكمة؛ فالله لا يُقدر شيئًا إلا وله حكمةٌ. لكننا قد نُدرك الحكمة، وقد لا نُدركها، قد نطلع على الحكمة، وقد لا نطلع عليها؛ فالعقل عندنا قاصرٌ عند أمر الله ؛ ولذلك ما يُقدر الله شرًّا محضًا، بل لا بد أن يكون فيه خيرٌ، وهذا إذا علمه الإنسان يهدأ! وقصة الخضر مع موسى عليهما السلام دليلٌ على ذلك[1]تطبيقات تربوية - علاج الحزن والاكتئاب (بتصرف)..
↑1 | تطبيقات تربوية - علاج الحزن والاكتئاب (بتصرف). |
---|