الخشوع هو لُبُّ الصلاة وروحها، وفي التربية الذاتية وقيام الليل والنوافل، والتربية الجماعية وصلاة الجماعة، في كل هذه الأشياء لا بد أن نُؤكد على استحضار القلب والخشوع في الصلاة، وأن يطرح الإنسان كل ما في الدنيا، ويُجاهد نفسه حتى يصل إلى أن تكون الصلاة قُرَّة عينه، فيأنس بصلاته ويسعد، والإنسان يستطيع أن يُجاهد، كما قال الله عز وجل: وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا [العنكبوت:69][1]تطبيقات تربوية - أرحنا بها يا بلال (بتصرف)..