يقول الله : مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً [النحل:97]، فهذه هي الحياة الطيبة، وهذه هي الراحة والأمن النفسي، وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ فقد حاز السعادة في الدنيا والآخرة، ومطلب كل أحدٍ -حتى الملاحدة- هو: السعادة في الدنيا، أن يكون الإنسان سعيدًا، لكن هؤلاء جمعوا بين سعادة الدنيا والآخرة، لكن لا بد لهم من عملٍ صالحٍ، وهم مؤمنون[1]تطبيقات تربوية - أرحنا بها يا بلال (بتصرف)..