الذي ينظر في حِكَمِ الله في العبادات يرى أن هناك تنوعًا فيها؛ فنجد بعض العبادات مُتعلقًأ بجوانب ماليةٍ بحتةٍ، مثل: الزكاة، وبعضها مُتعلقًا بقضايا مُرتبطةٍ بجوانب بدنيةٍ وماليةٍ، مثل: الحج، وبعضها مُتعلقًا بقضايا مرتبطةٍ بالترك: كالصيام مثلًا. هذا التنوع يُعطي مجالًا كبيرًا لأَنْ نُحقِّق قضية العبودية لله في حياتنا، وأن يحصل من هذا التنوع التأثُّر بهذه العبادات؛ حتى نستطيع تزكية أنفسنا من خلال هذه المجالات المتنوعة فيها[1]التربية في آيات الصيام (بتصرف)..
↑1 | التربية في آيات الصيام (بتصرف). |
---|