النفس البشرية تُحِبّ أن تفرح إذا حققت إنجازًا، وهذا يُسمونه: الحاجة للإنجاز، في حاجة بشرية، فكيف عندما يكون هذا الإنجاز فيما أوجبه الله ؟! الله أكبر، فهكذا يفرح الإنسان الصائم عند فطره بأن وفَّقه الله لذلك، كما يفرح أن الله أعطاه السماح لتِلكُم المُباحات التي منعها عنه فترةً من الزمن من أجل مصلحة هذا الإنسان، ثم أعاد فتحها له [1]التربية في أحاديث الصيام (بتصرف)..
↑1 | التربية في أحاديث الصيام (بتصرف). |
---|