من مظاهر الغفلة الكبيرة التي تعيشها الأُسر: التهاون في شأن وسائل الإعلام، فلا يقبل أحدهم أن يُخرم مقبضُ باب بيته، ومع ذلك تجده يخرم القيم والأخلاق بما يُشاهد في البيوت عبْر الشاشات، على مستوى الأولاد والبنات، والأزواج والزوجات! فكيف نرضى بهذا؟![1]تطبيقات تربوية - الإنسان بين المُسلَّمات والمُخرَجات 2 (بتصرف)..