في بعض الأحيان يقول أحدهم: يا أخي، أنا قلبي طيبٌ. وهو يُشاهد الحرام! وتقول المرأة: والله أنا نيتي طيبةٌ. وهي -للأسف الشديد- لها علاقاتٌ مُحرَّمةٌ! ويقول الشخص -ذكرًا أو أنثى-: أنا والله أحب الخير. ولكنه جالسٌ يمارس المُوبقات ويُشاهد المُحرم! ويقول الشاب: أنا والله أحب الطيبين. ولكنه يقترف عكس ذلك! والسبب في ذلك أنه لا توجد عنده عزيمةٌ! فبعد البحث عن النية الطيبة لا بد أن تكون هناك عزيمةٌ قويةٌ في منهج التغيير، وصدقٌ مع الله، فإذا صدقت مع الله فإنه يصدقك[1]رمضان ومنهجية التغيير وتقوية الإرادة (بتصرف)..