لا يمكن أن يكون الإنسان قدوةً في الانضباط في الوقت وهو ينضبط أحيانًا، ويترك أحيانًا! ولا يمكن أن يكون قدوةً في التبكير للصلاة وهو يُبَكِّر أحيانًا، ويتأخر أحيانًا! وإنما لا بد أن يكون هذا سلوكًا مُستمرًّا بالنسبة له، وهذا مما يُساعد على التأثير في الناس في هذا الجانب[1]45- التربية بالقِيَم 3 (بتصرف)..
↑1 | 45- التربية بالقِيَم 3 (بتصرف). |
---|