ينبغي أن نضبط انفعالاتنا حينما تحصل مواقف أو مشكلةٌ نريد أن نُعدِّلها، وأن ندرك أن القضية ليست مُرتبطةً بالتنفيس عما في صدورنا من خلال كلامٍ، حتى ولو يصف الواقع، ولكن لا بد أن نتأمل الأسلوب الذي يُساعدنا على حلِّ مشكلة الابن، أو الزوجة، أو الطالب، أو الموظف، وغيرهم، فنحتاج إلى أن ندرك كيف نستطيع أن نُؤثر؛ ولذلك يُقال: الانتظار في بعض الأحيان ثواني معدودة للتفكير قد يُنقذك من اتِّخاذ قرارٍ غير سليمٍ[1]54- المنهج النبوي في تعديل السلوك 2.!
↑1 | 54- المنهج النبوي في تعديل السلوك 2. |
---|