الطفل له حقٌّ، وله كرامةٌ! والنبي كان يشرب من قَدَحٍ وعنده غلامٌ عن يمينه، وأشياخ الصحابة عن يساره، فاستأذن النبي الغلامَ ليُعطيه الأشياخ؛ فهم أكبر منه سنًّا، فلم يأذن الغلام؛ لأنَّه كان يريد أن يفوز بأنْ يكون أولَ مَن يشرب بعد النبي ! فانظروا كيف أن النبي يستأذن الطفل؛ لأنَّ هذا حقٌّ من حقوقه! فأين هذا الخُلُق العظيم من جماليات تربية أطفالنا؟![1]كيف أستمتع بتربية أطفالي؟.
↑1 | كيف أستمتع بتربية أطفالي؟ |
---|