أُكْبِر من أبٍ وأمٍّ يقرآن من أجل الاستثمار في التربية، أو يحضران دورةً، أو يحضران لقاءً، أو يتشاوران فيما بينهما ويتحاوران، وينظران إلى نماذج من التربية الإيجابية، وأخرى من التربية السلبية، ويقرآن خصائص المرحلة في كتب علم نفس النمو، وهي كثيرةٌ. كل هذه الأشياء نحن بأمس الحاجة لها، وهي فرصٌ، والفرص مُقابلها الأخطار، وكلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته[1]أخرجه البخاري 5200. فعلينا أن نحذر من الوقوع في فخِّ تضييع الفرص، ومن ثم فتح باب الأخطار؛ فنصبح في تحدٍّ كبيرٍ بسبب ذلك![2]كيف أستمتع بتربية أطفالي؟.
↑1 | أخرجه البخاري 5200 |
---|---|
↑2 | كيف أستمتع بتربية أطفالي؟ |