لا بد من تصحيح السلوك عند الآباء قبل تصحيح السلوك عند أبنائهم! لكن لا يعني هذا الكلام أنه إذا كان الوالدان مُتلبّسين بأمرٍ مُخالفٍ للقُدوة أنهما لا يأمران ولا ينهيان! وهكذا المعلم. ولكن ما دامت الفرصة مُواتيةً فيُوجّه حتى لو كان مُقصرًا، ويعترف بأنه مُقصِّرٌ، فيقول لهم: لا تكونوا مثلي، أنا ابتُليتُ بهذا الأمر، ولا تجعلوني قُدوةً. فهذا التجرُّد مُؤثرٌ على الأجيال، بخلاف السكوت وعدم التَّوجيه بسبب التقصير! [1]تطبيقات تربوية - أسئلة وأجوبة..
↑1 | تطبيقات تربوية - أسئلة وأجوبة. |
---|