من المؤسف ما نراه من عمل هالة (أو هيلمان) أيام الامتحانات وكأننا في استنفار شديد! حتى إنك تبحث عن الابتسامات عند بعض الآباء والأساتذة والمُراقبين فلا تجد! فهذه مشكلةٌ، والمفترض العكس، وهو أن يكون الآباء والأمهات مُريحين ومُبتسمين في وجوه الأبناء، ويدعون لهم، ويحرصون في هذه الأوقات على أن يكونوا أقرب لأبنائهم، والمعلمون كذلك يُساعدون الطلاب ببشاشتهم ويُخففون عنهم الوطأة؛ فكل هذه الجوانب في التعامل مُؤثرةٌ إيجابيًّا؛ كما في الحديث: إنَّ الرِّفْقَ لا يَكونُ في شَيءٍ إلَّا زانَهُ، ولا يُنْزَعُ مِن شَيءٍ إلَّا شانَهُ [1]أخرجه مسلم 2594[2]تطبيقات تربوية - أسئلة حول الانفعالات..
↑1 | أخرجه مسلم 2594 |
---|---|
↑2 | تطبيقات تربوية - أسئلة حول الانفعالات. |