لو دخل أحدُنا إلى الصلاة وهو يُحدث نفسه: ما أظن أني سأخشع في الصلاة! فهل هذا -من حيث التهيئة النفسية- مثل الذي يدخل في الصلاة بعزيمة أنه سيجاهد نفسه على الخشوع في الصلاة؟ أبدًا؛ فالتعامل مع النفس مهمٌّ، والثاني سيكون أقوى؛ لأن عنده إرادةً، ويُهيئ نفسه بطريقةٍ إيجابيةٍ، بينما الآخر السلبي قد تكون عنده إمكانيةٌ وقُدرةٌ، لكنه لم يُهيئ نفسه ليُحقق ذلك![1]تطبيقات تربوية - أسئلة حول الانفعالات..
↑1 | تطبيقات تربوية - أسئلة حول الانفعالات. |
---|