الغضب وجوده طبيعيٌّ، لكن المشكلة حين ينفلت بسبابٍ وشتمٍ واعتداءٍ، وما شابه ذلك، ناهيك بالغضب فيما حرَّمه الله ! وهذه الأيام أصبح من أقوى أسباب الغضب لدى أجيالنا: أمور الفن والرياضة! وقد ذكرت الدراسات الحديثة أن أكبر ما يشغل أجيالنا اليوم: الفن والرياضة؛ فتجده يغضب من أجل إعجابه أو إعجابها بفنانٍ، ويغضب أو تغضب من أجل الرياضة![1]تطبيقات تربوية - صور من الانفعالات..
↑1 | تطبيقات تربوية - صور من الانفعالات. |
---|