يتفاوت الناس في التعامل مع الابتلاء والصبر عليه، ومنهم من يكون صبره صبرًا جميلًا، كما أوضحه ابن القيم -رحمه الله- وغيره، وهو: الذي لا شكوى معه.[1]انظر: "عدة الصابرين وذخيرة الشاكرين" (ص51)، وينسبه لابن تيمية -رحمه الله- كما في "مدارج السالكين" (2/ 160).والمراتب والدرجات في هذا الشأن أكثر من مجرد الصبر، كما قال العلماء، فهناك الرضا، وهي مرتبةٌ أعلى من الصبر، والشكر مرتبةٌ أعلى من الرضا! فأين نحن من هذه المراتب في التعامل مع الابتلاء؟![2]تطبيقات تربوية - نماذج من القصص النبوي 15.
↑1 | انظر: "عدة الصابرين وذخيرة الشاكرين" (ص51)، وينسبه لابن تيمية -رحمه الله- كما في "مدارج السالكين" (2/ 160). |
---|---|
↑2 | تطبيقات تربوية - نماذج من القصص النبوي 15. |