الإنسان في هذا الشهر الفضيل يجب أن يستثمر هذه الفرصة الثمينة في مجالات العبادة المتنوعة، ويقتدي بالنبي ، فقد كان أجود ما يكون في هذا الشهر، فأيُّ مجالٍ من الخير متاحٍ لنا علينا أن نبادر به، وأن نتقرب به إلى الله ؛ من عملٍ صالح، ومن جهدٍ، ومن نفعٍ للنفس، ونفعٍ للآخرين، ومن قراءةٍ، ومن إفادةٍ، ومن نقل خيرٍ.. إلى غيرها من الأمور التي تستوعب قضايا الدين والدنيا، فالعبادة هي: اسمٌ جامعٌ لكل ما يُحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة[1]التربية في أحاديث الصيام..
↑1 | التربية في أحاديث الصيام. |
---|