من المؤثرات في تحقيق التقوى (في رمضان وغيره) نوعُ الصحبة! فمثلًا إذا كان الشخص مُدخنًا ويريد أن يترك التدخين في رمضان، لكن سهراته بعد التراويح مع أناسٍ مُدخنين؛ فلن يترك التدخين! والشاب الذي له أصدقاء يُحبون الذهاب والإياب والنزهات ونحوها.. لن يستطيع أن يجتهد في رمضان في تلاوة القرآن، فضلًا عن ختمه، ولا في العمل التطوعي وسائر القُرُبات. ولذلك لا بد من الابتعاد عن الظروف المُحيطة السلبية والتخلية منها؛ لتحقيق التقوى والاستفادة من الشهر الكريم[1]تأمُّلات نفسيَّة وتربويَّة رمضانيَّة..
↑1 | تأمُّلات نفسيَّة وتربويَّة رمضانيَّة. |
---|