من أشد الخسارة أن يمضي رمضان وليس للأسرة رصيدٌ جديد أو زائدٌ فيما يتعلق بالشأن العبادي والإيماني والعلاقة بالله ! فهذا دورٌ مطلوبٌ ومرغوبٌ، ولا يقال -مثلًا- إن المسجد سيقوم بهذا الدور.. ونحوها من العبارات الاتِّكالية! فلا بد أن نُقدم شيئًا مهمًّا في تحقيق التقوى والعبودية، لا سيما والنفوس مُقبلةٌ في رمضان؛ فنستثمر ذلك. وأما التعلُّل بالانشغالاتٌ، والوظائف، وغير ذلك، فإذا قيل هذا في رمضان فمتى سنتحرك إذن؟! [1]القيادة الأسرية الناجحة في رمضان..
↑1 | القيادة الأسرية الناجحة في رمضان. |
---|