هلّا جعلنا لتربية الأسرة وإصلاح الأبناء نصيبًا من الدعاء في رمضان؟ فهذا الشهر الكريم غنيمة ثمينةٌ بين أيدينا، وعلينا - مهما واجهنا- ألا نيأس ونترك الدعاء، بل ندعو ونوقن، لا سيما في مثل هذه الأوقات الفاضلة، وفي الحديث: ادعوا الله وأنتم مُوقنون بالإجابة، واعلموا أن الله لا يستجيب دعاءً من قلبٍ غافلٍ لَاهٍ[1]أخرجه الترمذي (3479)، والحاكم (1817)، وحسنه الألباني في "صحيح الجامع" (245).[2]القيادة الأسرية الناجحة في رمضان..
↑1 | أخرجه الترمذي (3479)، والحاكم (1817)، وحسنه الألباني في "صحيح الجامع" (245). |
---|---|
↑2 | القيادة الأسرية الناجحة في رمضان. |