التنوع يُعطي مجالًا أكبر في التأثُّر والتأثير، فنحتاج إلى أن نُغير في أساليب التربية، وفي أساليب الدعوة إلى الله، وفي أساليب التواصل مع الناس، وفي أساليب التعليم، إلى غير ذلك من أساليب التأثير والإقناع، نحتاج إلى هذا التنوع لأن النفوس البشرية تنجذب لمثل هذا التنوع[1]التربية في آيات الصيام..
↑1 | التربية في آيات الصيام. |
---|