التربية بالقدوة دافعٌ وحافزٌ لكسب الأجور، والخوف من الأوزار، يقول النبي : مَن سَنَّ في الإسلام سنةً حسنةً فله أجرها وأجر مَن عمل بها بعده، من غير أن ينقص من أجورهم شيءٌ، ومَن سَنَّ في الإسلام سنةً سيئةً كان عليه وِزْرُها ووِزْر مَن عمل بها من بعده، من غير أن ينقص من أوزارهم شيءٌ[1]أخرجه مسلم (1017).، فالتربية بالقدوة التي يشاهدها الأبناء نموذجًا أمامهم تُساعد في وجود الحافز والدافعية لفعل الخيرات وترك المنكرات[2]التربية بالقدوة (حائل)..
↑1 | أخرجه مسلم (1017). |
---|---|
↑2 | التربية بالقدوة (حائل). |