اطلعتُ على "فيديو" قصيرٍ لأبٍ يُقيم احتفالًا للابن الثاني في حفظ كتاب الله تعالى، مع أن مظهره ليس من أهل التدين! لكن هذا الأب وفَّقه الله للحفظ، وهكذا الأبناء وفَّقهم الله لحفظ كتاب الله بجهد الأب ودفعهم إلى الحفظ؛ فنحن بحاجةٍ إلى مثل هذه الصور الإيجابية، ونشر تجارب هذه النماذج العظيمة، فقد تعبنا من أخبار النماذج السلبية والمشكلات! ومع أن المشكلات لا بد منها، وبيت النبوة لم يَخْلُ من المشكلات، ولكن هناك جوانب إيجابيةٌ مهمةٌ في الأُسَر، وهي تفوق كثيرًا المشكلات، وهناك نماذج لا بد من تصديرها للمجتمع؛ حتى يُقتدي بها، فهذه من الفرص العظيمة![1]القيادة الأسرية الناجحة في رمضان..
↑1 | القيادة الأسرية الناجحة في رمضان. |
---|