الاهتمام بكتاب الله تعالى -حفظًا، وتلاوةً، وتفسيرًا، وتدبُّرًا، ومدارسةً، واهتداءً- ضرورة أسرية؛ فوالله إن بركة كتاب الله كبيرةٌ: كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ [الأنعام:92]، وهذه البركة تجدها الأسرة حينما يعتني الأفراد به من خلال برنامجٍ تحفيزيٍّ جماعيٍّ، خصوصًا إذا كان الأبناء أو الأفراد أو بعضهم ليس عندهم اهتمامٌ؛ فنحتاج معهم للتَّشجيع والتَّحفيز؛ فلا بد من الجماعية والإيجابية والقدوة في العناية بكتاب الله الذي هو حبل الله المتين، ولا تنقضي عجائبه![1]القيادة الأسرية الناجحة في رمضان..
↑1 | القيادة الأسرية الناجحة في رمضان. |
---|