لا بد لنا من فتح موضوعاتٍ حواريةٍ، وحُسنِ الاستماع للأبناء، وألا يكون الحديثُ من مصدرٍ واحدٍ! فهذه قضية مهمةٌ للأجيال؛ حيث تجعلهم يشعرون بالاستقلال الذاتي؛ لأن لديهم آراءً يرغبون في عرضها والتعبير عنها، فإذا لم نُتِحْ فرصةً للحوار والاستماع الجيد ستكون هنا مصيبةٌ! حيث سيُفرغون ما لديهم عند غيرنا، وقد يكون لدى هذا الغير انحرافٌ فكريٌّ أو سلوكيٌّ؛ فتكون المشكلة كبيرةً! فلذلك لا بد أن نستمع إليهم، فإنْ كان رأيهم إيجابيًّا؛ نُعززه، ونُؤكد عليه، ونستفيد منه، وربما نُقدمه على رأينا لو كان رأيهم أوْلى، وإن كان سلبيًّا نُصحِّح![1]القيادة الأسرية الناجحة في رمضان..
↑1 | القيادة الأسرية الناجحة في رمضان. |
---|