حدثني أحد الأشخاص -وهو مُتدينٌ، وأسرته مُتدينةٌ، وأبناؤه حافظون لكتاب الله-يقول: جلستُ مع بناتي في مطعمٍ.. وتفاجأتُ من بناتي بأنهن فَتَحْنَ موضوعاتٍ ما كنتُ أتوقع أن مثلها -من اللوثات الفكرية- موجودةٌ عند بناتي الحافظات لكتاب الله! يقول: ففرحتُ وحزنتُ؛ فرحتُ لأنهن حدثنني بما في أنفسهن -وهذا يدل على قُرب الأب من بناته- وحزنتُ لأن لديهن مثل هذه الأشياء. فقلتُ له: احْمَدِ الله أنهن تحدثن معك، وأنك لم تجعل بينك وبين بناتك حاجزًا![1]القيادة الأسرية الناجحة في رمضان..
↑1 | القيادة الأسرية الناجحة في رمضان. |
---|