بعض الناس يُصلي بالمسجد لكنه لا يُحْضِر معه أولاده، فربما تأخروا في البيت، وربما لا يُصلون! ونحن كأولياء أمورٍ يجب أن نشعر بالمسؤولية تجاه أبنائنا؛ فنُحببهم في الصلاة، ونهتم بتعاهدهم فيها، وليس المقصود أن نصرخ عليهم ونتعامل معهم بقسوةٍ، ولكن كما نحرص على صحتهم ودراستهم ووظيفتهم ومستقبلهم؛ فيكون شأن الصلاة أكبر وأهمّ من ذلك[1]تربية الأبناء على الصلاة..
↑1 | تربية الأبناء على الصلاة. |
---|