معظم الدول الغربية الآن قد أقرَّت الشذوذ الجنسي -والعياذ بالله- بعد أن كانت لا تُقره! وهكذا الذين ليس لهم مرجعيةٌ ثابتةٌ تجدهم يذهبون ذات اليمين وذات الشمال؛ فالقضايا كلها مُرتبطةٌ بالمادية وإمتاع النفس البشرية، وقد تكون مُرتبطةً أحيانًا بمرجعية لكنها غير مستقرة؛ فليس عندهم مرجعيةٌ ربانيةٌ ثابتةٌ كما في الإسلام، بل مرجعتيهم أحيانًا "برلمان"، أو آراء وأفكار، أو قُوًى مؤثرة، أو جوانب سياسية ... إلى غيرها من المرجعيات غير الثابتة [1]أصول التربية الإسلامية..
↑1 | أصول التربية الإسلامية. |
---|