من الذكاء الاجتماعي أن يكون لديك مجالٌ لأن تُلطِّف الأجواء، وتُذهب الملل؛ فالنفوس البشرية تحتاج إلى مَن يُداعبها؛ ولذلك كان الرسول يُداعب أصحابه، والصحابة كان بعضهم يُداعب بعضًا، كما جاء في الأثر: "كان أصحاب النبي يَتَبَادَحون بالبطيخ - أي: يترامَوْن بقشوره-، فإذا كانت الحقائق كانوا هم الرجال"[1]أخرجه البخاري في "الأدب المفرد" (266)، وصححه الألباني في "صحيح الأدب المفرد" (201). [2]الذكاء الاجتماعي لطالب العلم..
↑1 | أخرجه البخاري في "الأدب المفرد" (266)، وصححه الألباني في "صحيح الأدب المفرد" (201). |
---|---|
↑2 | الذكاء الاجتماعي لطالب العلم. |