يا ليت الشباب اليوم إذا تعرضوا لقضايا متعلقةٍ بالفكر والمعتقد؛ يرجعون لمَن يُفيدونهم وينفعونهم، وكذلك إذا تعرضوا لمشكلة تتعلق بالشهوات؛ يرجعون لمَن يُفيدونهم وينفعونهم، ويحفظونهم بإذن الله. هذا منهجٌ مهمٌّ جدًّا -أيها الشباب- نحتاجه؛ فلا تظن أنك يمكنك فعل كل شيءٍ؛ فكلنا نحتاج إلى النصيحة، بل خيرنا وأفضلنا في عبادة الله يحتاج إلى ذلك؛ لأن الإنسان ضعيفٌ، وطبيعة النفس البشرية أنها تتقلب![1]بل الإنسان على نفسه بصيرة. بتصرف..
↑1 | بل الإنسان على نفسه بصيرة. بتصرف. |
---|