يقول النبي : مَن جعل الهموم همًّا واحدًا، همَّ آخرته؛ كفاه الله همَّ دنياه[1]أخرجه ابن ماجه (257)، وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (3171).. وكل إنسانٍ مُعرَّضٌ للهموم والغموم، وإذا أراد النجاة فهو يحتاج إلى مزيدٍ من العلاقة بالآخرة؛ مزيدٍ من تذكُّر الجنة، ومزيدٍ من تذكُّر النار؛ فيرجو الجنة، ويخاف النار. هذا التَّعلق وهذا الهمُّ؛ همُّ الآخرة، عندما يكون مُستحضرًا في حياتنا تهون معه هموم الدنيا[2]تربويات ابن الجوزي رحمه الله الحلقة الثانية.!
↑1 | أخرجه ابن ماجه (257)، وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (3171). |
---|---|
↑2 | تربويات ابن الجوزي رحمه الله الحلقة الثانية. |