هذه التقنيات الحديثة، ومنها الجوالات، أصبحت اليوم دمارًا لبعض الشباب، وحتى الأطفال، ذكورًا وإناثًا، وأصبحت ابتلاءً واختبارًا لنا نحن الكبار أيضًا، ذكورًا وإناثًا، والناجح هو الذي يستثمر هذه التقنية في خدمة دين الله، ولطاعة الله، ويتقي فيها الله[1]من كانت الآخرة همه (1-2).!
↑1 | من كانت الآخرة همه (1-2). |
---|