لا ريب أن فرص الانحراف في الهاتف الجوال خطيرةٌ جدًّا؛ فيمكن أن يخرج منها تكفيري، ويمكن أن يخرج منها ليبراليٌ مُلحد، ويمكن أن يخرج منها أصحاب الأخلاق الفاسدة والمُوبقات والزنا والخمر والحشيش والعلاقات المُحرمة، كل هذا من خلال الجوال، فكل هذا موجودٌ اليوم: الخير والشر؛ وسبيل النجاة هو تحصين النفس بالإيمان بالله وبالعلم وبالخوف من الله[1]من كانت الآخرة همه (1-2).!
↑1 | من كانت الآخرة همه (1-2). |
---|