لا بد أن نُدرك حاجة الأجيال وحاجتنا إلى العلم، فالعلم يسبق القول ويسبق العمل، فلا بد للإنسان أن يتعلم قبل أن يتكلم في أمور العقائد، وفي أمور الأصول، وسائر أمور الأحكام الشرعية، وحتى في أمور السلوكيات والآداب؛ فيحتاج الإنسان إلى أن يتعلم ويتفقّه في دينه، في كل هذه الأمور التي تُقربه إلى الله [1]وقفات مع رسالة العلامة ابن سعدي رحمه الله بهجة قلوب الأبرار 4..