في حياتنا يوجد إفراطٌ، ويوجد تفريطٌ، ويوجد وسَطٌ، والوسَط هو الذي كان عليه محمدٌ ، وليس ما كان عليه فلان أو فلانٌ أو مزاجه ورأيه، بل ما كان عليه محمدٌ الذي جاء بالكتاب والسنة وحيًا من عند الله . وهذه القضايا لا بد أن نفهمها أولًا نحن كمُربين وأشخاص وأفراد في المجتمع، ونُعلِّم أجيالنا ونُرَبِّيهم عليها في ظل الصراعات والنقاشات الفكرية، والقضايا المتعلقة بهذه الأمور؛ فهذا مهمٌّ جدًّا في التربية[1]بهجة قلوب الأبرار 8.!
↑1 | بهجة قلوب الأبرار 8. |
---|