لا بد أن نجعل الهدف الأول ضمن أهدافنا المتعلقة بالعبادات: الصلاة؛ فهي عمود الإسلام، وهي أول ما يُحاسَب عليه العبد، وأن يُقال هذا للأبناء، كما جاء في الحديث: أول ما يُحاسَب به العبد يوم القيامة الصلاة، فإن صلحتْ صلح سائر عمله، وإن فسدتْ فسد سائر عمله[1]أخرجه الطبراني في "المعجم الأوسط" (1859)، وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (1358).؛ فيغرس في الأبناء أن الصلاة عمود الإسلام، وليست مجرد أركانٍ، بل عمودٌ، فلو سقط هذا العمود سقط الإسلام، وأن العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمَن تركها فقد كفر[2]أخرجه الترمذي (2621)، والنسائي (463)، وابن ماجه (1079)، وأحمد (22937)، وصححه الألباني في "مشكاة المصابيح" (574).، إلى غيرها من الأحاديث؛ فالتربية على هذه المعاني بأدلتها قضية مهمةٌ جدًّا، خاصةً عندما ننظر للواقع الأليم اليوم[3]بهجة قلوب الأبرار 8.!
↑1 | أخرجه الطبراني في "المعجم الأوسط" (1859)، وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (1358). |
---|---|
↑2 | أخرجه الترمذي (2621)، والنسائي (463)، وابن ماجه (1079)، وأحمد (22937)، وصححه الألباني في "مشكاة المصابيح" (574). |
↑3 | بهجة قلوب الأبرار 8. |