إذا كانت المعاملة مع المراهق قائمةً على الشورى، وقائمةً على الحوار، وقائمةً على الاحترام والتقدير؛ سيكون هذا أدعى لتربيته على "تحمل المسؤولية"! انظر إلى الأب أو الأم اللذين يفتحان مجال الحوار والنقاش، فمجرد أن يُقال: أعطني رأيك؛ هذا بحدِّ ذاته يُشعر المُراهق والمُراهقة بأنهما يتحملان المسؤولية؛ مسؤولية القرار، ومسؤولية المشاركة! [1]محكّات التعامل مع المراهقين (4) تحمل المسؤولية..