بعض الأحيان قد نسمع في الاستشارات، أو في عرض المشكلات، أو يجد الواحد منا نفسه يقول: يا أخي، تعبت، حاولت مع ابني، حاولت مع الطالب، حاولت مع جاري، حاولت مع فلان... إلخ، لكن ما في فائدة! وذلك حين يبذل جهدًا ثم لا يجد النتيجة، مع أنه لا يلزم أن تكون هناك نتيجةٌ! لكن إخلاص النية له أثره؛ فبجهدٍ قليلٍ قد يُبارك الله في النتيجة بما لا يخطر بالبال! ويبقى الأجر أيًّا كانت النتيجة، بإذن الله تعالى[1]تطبيقات تربوية - النية 1..
↑1 | تطبيقات تربوية - النية 1. |
---|