الانحراف الفكري يُعالج بالعلم، والعلم يكون بالتصديق بالخبر، ومعرفة الخبر الصحيح والعلم الصحيح، فنتعلم أن هذا غيبي، وأن هذا صحيح أو خطأ، وعندئذٍ لا مجال للشبهات. أما الانحراف السلوكي فيُعالج بالإيمان؛ حتى لا يقع الإنسان في الانحرافات باتباع هواه، فيراقب الله سبحانه وتعالى، ويتقيه [1]تطبيقات تربوية (2-13)..
↑1 | تطبيقات تربوية (2-13). |
---|