كنت أُراسل أحد الآباء فقلت له: كيف أصدقاء أولادك؟ فقال: والله طيبون! فقلت: هل يمكن أن تُخبرني كيف عرفتَ أنهم طيبون؟ قال: والله كنتُ أطلع في بعض الأحيان فأجدهم يبتسمون! فسألته: هل هناك شيءٌ آخر؟ هل تعرف أين يدرسون؟ وماذا يدرسون؟ ونحو ذلك، قال: لا! فقلتُ له: حتى صاحب المُخدرات يبتسم يا حبيبنا! فهذه القضية تحتاج لمراعاة من وقتٍ مبكرٍ في الطفولة، وأنْ نكون قريبين من أبنائنا؛ بحيث نكتشف من يؤثرون في تفكيره وتمييزه الصواب من الخطأ [1]محكّات التعامل مع المراهقين!
↑1 | محكّات التعامل مع المراهقين |
---|