ينبغي تربية الشباب في المرحلة الجامعية على فهم ما لديهم من قُدراتٍ ووجدان ومشاعر فيَّاضةٌ في مثل هذه المرحلة، وضرورة ضبطها من أنْ تذهب ذات اليمين والشمال في العلاقات المُحرمة، أو تفريغ الطاقة الوجدانية والعاطفية بطريقةٍ مُنحرفةٍ، وتوعيتهم بأن هذه المرحلة تكون فيها العاطفة في أوج قُوتها، كما أن العقل يكون في أوجِهِ! وقد دلَّت الدراسات -حتى في المجتمعات الأمريكية والأوروبية- على أنَّ الطلاب في المرحلة الجامعية -ذكورًا وإناثًا- أكثر اتِّجاهًا للتغيير[1](عامل الله بالدقة.)..
↑1 | (عامل الله بالدقة.). |
---|