لا بد أن نُعطي فرصةً للأبناء كي يُقدموا مواهبهم، فالبعض عنده موهبةٌ في العروض، فدَعْه يُقدمها، ولتكن فقرةٌ من فقرات لقاءاتنا الرمضانية -مثلًا-: أن يُقدم هذه العروض. وهذا عنده اهتمامٌ بالقراءة فيُقدِّم ما استفاد، وهذه عندها موهبةٌ في الخياطة... إلى آخره، فيُقدم كُلٌّ الإنتاج الذي يُحْسِنه، ومن المهم أن تُقدَّم لهم مسابقاتٍ وجوائز وحوافز، وما شابه ذلك، ويتكرر ذلك من وقت لآخر[1]القيادة الأسرية الناجحة في رمضان.!
↑1 | القيادة الأسرية الناجحة في رمضان. |
---|