ينبغي حينما نتلقى السيرة النبوية أن نأخذها من خلال أثرها على السلوك، وكيف تبني سلوك الإنسان بمفهوم السلوك الشمولي، وأثرها على تنمية الأفكار والعقل، وعلى تنمية المشاعر والاتجاهات، وعلى تنمية الخبرات والسلوك والمهارات[1]معالم المنهج النبوي التربوي - الجزء الأول (بتصرف)..
↑1 | معالم المنهج النبوي التربوي - الجزء الأول (بتصرف). |
---|