نحتاج إلى ترميم الهوّة ما بين العقيدة والسلوك، ولن يكون هذا الأمر إلا باتباع المنهج النبوي في إصلاح الباطن أولاً "ألا وإن في الجسد مُضغة إذا صلحت صلح الجسد كله" [رواه مسلم]. أين عناية الأسر اليوم، و المدارس، والمحاضن التربوية، والإعلام، والمساجد؟!
أين عناية كل من عنده مجال في توجيه الآخرين؟!
أين تأثيرهم في إصلاح القلوب؟![1]معالم المنهج التربوي - الجزء الأول (بتصرف)..
↑1 | معالم المنهج التربوي - الجزء الأول (بتصرف). |
---|