كما تبحث في الجانب السلبي الذي تعرضت له -من المصيبة، أو الفتنة، أو الابتلاء-؛ ابحث عن مجالات الخير التي فيه وركِّز فيها، فهذا يجعلك في حالةٍ نفسيةٍ طيبةٍ. لكن بعض الناس ما إنْ يُصاب بمصيبةٍ ينشلُّ فكره وحركته؛ لانشغاله بالجانب السلبي -الذي قد يكون فعلًا فيه شرور وآلام ومتاعب- وعدم نظره إلى الجانب الآخر الذي فيه صبر وأجور، وأنه يمكن أن يُعوّض ذلك، فإذا حاول مثلًا ولم ينجح؛ فعليه أن يُرتب أموره ويعيد المحاولة، وسينجح-بإذن الله- في المستقبل. [1]تطبيقات تربوية - الوسائل المفيدة للحياة السعيدة 11 (بتصرف)..
↑1 | تطبيقات تربوية - الوسائل المفيدة للحياة السعيدة 11 (بتصرف). |
---|