يقول الله : فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ [الأعراف: 176]. فالقصة وسيلةٌ عظيمةٌ جدًّا، والمُتربون بأمس الحاجة إليها؛ لأنها تحمل مضامين متنوعة، والنفس البشرية تحتاجها، فتضع نفسها ضمن الرموز التي تتحدث عنها تلكم القصة... فهنيئًا للأسرة المسلمة التي بين يديها مجموعةٌ من القصص الهادفة؛ إما قراءةً، أو استماعًا، أو إلقاءً، فتُربي الجيل على القصص القرآني، والقصص النبوي.[1]9- وسائل وطرق التربية (بتصرف)..
↑1 | 9- وسائل وطرق التربية (بتصرف). |
---|