كُلٌّ منّا يعلم الأشياء التي تنفعه والتي تضرُّه، والأمور التي تسرُّه والتي تحزنه؛ ولذلك من المهمٌّ أن يكتب الإنسان ويرصد مصادر سعادته ومصادر تعاسته، ويفحصها على أن تكون جميعها في مرضاة الله عز وجل؛ ويحذر أن تكون سعادته في أمرٍ محرّم، أو شقاؤه في واجبٍ شرعي! عياذاً بالله. [1]تطبيقات تربوية - الوسائل المفيدة للحياة السعيدة 12 (بتصرف)..