ليس من السهولة على إنسانٍ ذي كرامة أن يقبل التنابز بالألقاب والتعيير، بل إن قبول هذا تعزيزٌ لضعف الشخصية؛ لذلك يجب أن يُنتبه لحجة أن المُعَيَّر راضٍ بهذا! فأحيانا يكون الأمر تضييعًا للحقوق بين الطرفين، كُلٌّ يُعيِّر الآخر، كما يجلس أصدقاء السوء يتسابُّون فيما بينهم! فلا يصلح أن يُقال: إنهم تعودوا ذلك! [1]تطبيقات تربوية - وقفات مع سورة الحجرات 4 (بتصرف).
↑1 | تطبيقات تربوية - وقفات مع سورة الحجرات 4 (بتصرف). |
---|