لا يسلك الإنسان هذه الحياة بسعادةٍ ونجاحٍ وربحٍ ويُستثنى من الخسارة إلا إذا جمع بين التربية الفردية والتربية الجماعية (أو الاجتماعية)، فهو مسؤولٌ عن نفسه بأن يؤمن بالله ويعمل الصالحات: إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ، ومسؤولٌ عن غيره، كلٌّ بحسبه: وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ؛ فهذا تكميلٌ لنفسه، وذاك تكميلٌ لغيره، كما قال المُفسرون[1]تطبيقات تربوية - نماذج من القصص النبوي 5 (بتصرف)..
↑1 | تطبيقات تربوية - نماذج من القصص النبوي 5 (بتصرف). |
---|